التنميه البشريه
كل يوم معلومه وكل شي جديد
بسم الله الرحمن الرحيم
التنمية البشرية.
- الموضوع /المقدمه .
موضوع اليوم التنميه البشريه سنتكلم على التنميه البشريه وما هي اهميتها وما الفائده من وجودها
او الاستماع اليها او القراءه.
الكلام الذي سيكتب في هذه المنصه، الجميله البسيطة والتي قد توفر الجهد الكثير في الحصول على المعلومات، سواء في البحث في جميع قنوات التواصل الاجتماعي، ايا كانت نوعها مرئيه، او مسموعه، او مقروءه
كما نعلم ان الجميع، ومعظم كل من اراد البحث عن اي ،موسوعه او الاستفاده من ما هو متعلق في موضوعنا اليوم الذي هو التنميه البشريه، قد راينا جميعنا في معظم التواصل الا هوجتماعي فيديوهات وناس تجمع جماهير حولها وتشرح نجاحاتها ومن اين بدات وكيف هي كانت قبل ان تطور من نفسها وان تطور من ذاتها .لكن هنا سنضع نقطه!.
استفسار!؟عن ماذا يتكلمون. هؤلاء الذين اصبحوا اثرياء او ناجحين على حسب ما قالوا للناس يتكلمون عنها في مواقعهم في التواصل الاجتماعي او كانت عباره عن ندوات او اجتماعات مصغرة وقد تم تصويرها والترويج لها اعلامين وقد تاثر الناس في معظم ما قالوا هل في هذه المواقع التي تبث هذه المقاطع الفيديو للمحاضرات وتنقلها الى الراي العام او للجماهير التي تسمعها بل وتبحث في كل مواقع التواصل الاجتماعي عن التنميه البشريه، السؤال الاول هل استطاع ان ينقلوا كامل حياتهم في خلال دقائق معدوده بل وانا اقول ساعات معدوده نقلوا كامل كامل حياتهم ومعاناتهم وصبرهم وتفوقهم وكل هذا استطاعوا ان يتكلموا عنه في دقائق بسيطه او الساعات لا تتجاوز عن السته والسبع. ، ساعات؟
كم هي الساعه، الساعه اللي عاشوها كم هو الوقت الذي مر عليهم وهم يتكلمون عن سنين، قد تبدا من اليوم الذي يتكون 24 ساعه، قد تكلموا عنه في خمسه وست ساعات، وهو مجرد يوم واحد كلما نقلوا عن التنميه البشريه انما اخذوا امورا تكلموا عنها لرفع المعنويات
جميع الاشخاص كل من اطلع عليهم ،او قراءه عنهم راوا الايجابيه في كلامهم، ورفع المعنويات لديهم، من خلال الاطلاع، او القراءه، او النظر، الى جميع ندواتهم المصوره والمكتوب، نعم هو هدف جميل من جميع الشباب المستطلعين على هذا الخبر ،ان ينعموا بمعنويات ايجابيه.
لكني هنا سوف اتوقف واقول ليست هناك حياه من دون، الم ليس هنالك نجاح من دون شقاء، وتعب والجهد كل شخص اصبح في هذا العالم يبحث ان يكون شخصا مهم وثري ء وذو شخصيه مهمه في هذه المجتمع و تناسوا انها مجرد حياه بسيطه يعيشها الانسان.
في نهايه هذه الحياه هو الموت، تناسوا من الذي خلقهم وماذا قال الله عز وجل .
انما هي حياه للعمل والاختبار بني ادم هل سينجح بني ادم في هذا، الاختبار الرباني، بالتوفيق في طاعته ام سيكون من الغافلين الباحثين عن المناصب وان يكونوا من الذين يجرون بعد هذه الحياه الدنياء!
نعم الجميع يبحث عن النجاح ،ويبحث عن العمل او الوظيفه او المشروع الذي يجعله سعيدا في هذه الدنياء ،يكون له دخل جيدا ممتاز يستطيع بها التعايش في هذا العالم المتطور الذي اصبح لا يميز اي شخص لا يمتلك المال، او الجاه، او، المنصب.
رائع جدا الموضوع ...وكلام سليم
ردحذف