اجمل ما قيل في المرأه.

 بسم الله الرحمن الرحيم.

اجمل ما قيل في المرأه.

الموضوع يتكلام عن ( المرأه ).

سوف نتكلام في هاذ العدد في مدونتي كل يوم معلومه وكل شي جديد،  عن المراه (الانثى ).ويشمل هاذ كل ما يخص الانثئ من هيا الأنثى وما دورها في المجتمع وبشكل عام سوان كانت ام، او اخت ، او زوجه ،او صديقه،او زميله ،حبيبه، او عشيقه.

• مقدمه بصيطه .
• ساقول في بدايت الامران الذي سوف اتكلام عنه هوكل شي في هاذي الحياة هيا اساس مجتمع متكامل، وهيا اسس وطن قوي ومثقف وهيا اهم اساس في كل بيت في هاذ العالم .

لان يستطيع العالم التخلي عن هاذ المخلوق العضيم الذي خلقه الله عزوجل واعطاه الجمال والصبر والحكمه .

نعم هيا اساس كل شي اين كان هاذ الشي ان كان وطن فلا يكتمل الي بئمره ناجحه ومثقفه ، وان كان منزل ،فلا يكتمل الي بوجود امره عضيمه حكيمه مثقفه صبوره قويه اين كانت اما ان تكون ام او اخت او زوجه ، فلها تاثير داخل كل بيت ولها تاثير قوي وهيا اساس اما في نجاح الاسره الواحده وان لم تكون في الاسره ساقول هيا اساس لانشاءمجتمع وو طن واحد قوي ،متماسك ومتطور با اخلاق عضيمه .

اذ اردت ان تعد وطن قوي ومثقف ليس بلا العالم فقط انام قبل العالم سا اقول بنشاء امره متعلمه وقويه لتربيت اجيال قويه .

اذ وجدت المره العضيمه في اي مجتمع سوف تراء المجتمع هاذ قوي ومتعلم ومتماسك ، ومتطور .

• تعريف (المرأه):-
• هي احدالمخلوقات التي خلقها الله عزوجل في الجنه وكانت هيا النصف الثاني من خلق الله للبشر،وقد خلقها الله عزوجل، من ضلع اعوج،اي انها خلقت من ابوناء ادم( عليه السلام) ،كما ورد في قول الله تعالى (خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا )  فقوله في الايه الكريمه ،( ثُمَّ جَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا )قد اوضح توضيح كامل انهو خلق آدم عليه السلام اولان ، وبعد أن خلق الله سبحانه وتعالى آدم عليه السلام .خلق الله أمنا حواء ،والكل ينطق أسم الانثى اين كان عمرهاء يكون إسمها (المرأه)، هي أنثى الإنسان البالغة عادة ما تكون كلمة "امرأة"مخصصة للأنثى البالغة، بينما تُطلق كلمة "فتاة" أو ''طفله"او صغيره او"بنت "على الإناث الأطفال غير البالغات ،يستخدم البعض في معضم الاوقات، مصطلح المرأة لتحديد هوية الأنثى  ،بغض النظر عن عمرها، كما هو الحال في عبارات مثل "حقوق المرأه" او "المرأه نصف المجتمع " لم يذكر عمرهاء او حالتها الاجتماعيه ، انما انتمت الي كلمت "امرأه".

 

• المرأه في المجتمع الاسلامي :-
• كما هو معروف عند الجميع ،ان الدين الاسلامي،هو الدين الذي تكفل بلا المرأه، من كل النواحي ، فقد اعطهاه حقها، بعد ان كانت مضلومه في عهد الكفار والمشركين ، فقد جا الدين الاسلام واعتبر، المرأه نصف المجتمع بل وسن لهاء حقوق وواجبات، وكما قدوجهناء رسول الله (محمدعليه افضل الصلاه والسلام) بلا ان نصتوصي بلا المرأه وانهو هنالك عقاب وجزأمن الله عزوجل لكل من ينقص في حق المرأه ،كما أولى الإسلام المرأة اهتمامًا كبيرًا، ونظر إليها نظرة تكريمٍ واعتزاز، فالمرأة في الإسلام هي الأم، والأخت، ولا ابنة، والعمة، والخالة، والجدة، والزوجة، شريكة الرجل، في تَحَمُّل مسؤوليات الحياة، وقد كلَّفها" الله" عز وجل مع الرجل في النهوض بمهمة الاستخلاف في الأرض، وتربية الأبناء, وتنشأتهم تنشئة سوية، وجعلها على درجة واحدة مع الرجل, في التكريم والإجلال،
  
  يؤمن المسلمون بأن الإسلام قد أعطى المرأة حقوقها بعد أن عانت في الجاهلية (ما قبل الإسلام) من ضياعها من أهمها الحق في الحياة. يتفق علماء الدين المسلمين، إلى حد كبير على أنه في بداية الإسلام وتحديدًا في أوائل القرن السادس الميلادي، وسَّع النبي "محمد ﷺ "حقوق المرأة لتشمل حق الميراث، والتملك، والزواج، والنفقة وحقوقًا أخرى. كما نهى" النبي محمد "عن الإساءة للنساء وأمر بمعاملتهن بالحسنى ،واللطف بهن،والرحمة فقال في حجة الوداع،(استوصوا بالنساء خيرًا، فإنهن عندكم عوان لا يملكن لأنفسهن شيئًا، وإنكم إنما أخذتموهن بأمانة الله واستحللتم فروجهن بكلمات الله، فاعقلوا أيها الناس قولي)،وفي صحيح الترمذي،"يقول النبي محمد ﷺ"(أَكْمَلُ المؤْمِنين إيماناً أحْسَنُهم خُلُقاً، وَخِياركم خيارُكم لِنِسائهم)" ويقول النبي محمد ﷺ" أيضن "اللَّهُمَّ إِنِّي أُحَرِّجُ حَقَّ الضَّعِيفَيْنِ الْيَتِيمِ وَالْمَرْأَةِ" أي عاملوهما برفق، وشفقة، ولا تكلفوهما ما لا يطيقانه، ولا تقصِّروا في حقهما الواجب والمسنون من نبي" الله محمدعليه افضل الصلاه والسلام" ،كما يذكر التاريخ أيضا أن النبي "محمد ﷺ "وقبل وفاته بأيام قليلة خرج على الناس، وكان مريضًا بشدة، وألقى آخر خطبة عليهم ،فكان من جملة ما قاله وأوصى به،(أيها الناس، الله الله في الصلاة، الله الله في الصلاة) بمعنى أستحلفكم بالله العظيم أن تحافظوا على الصلاة، وظل يرددها إلى أن قال؛ (أيها الناس، اتقوا الله في النساء، اتقوا الله في النساء، اوصيكم بالنساء خيرا).

• دور المرأه في المجتمع :-

• يتطلب دور المرأة في المجتمع الحديث ثقةً بالنفس، وسموّاً في الطموح والافكار القويه ، بالإضافة إلى المبادرة، والمواظبة، والرغبة الكامنة في العمل المتواصل ، والإنجاز والإبداع، فالمرأة هي الأم ،القائدة القادرة على تربية شباب وشابات المجتمع تربيةً طيبة طموحه، وهي الأكثر تأثيراً فيهم وإسهاماً في نجاحاتهم'' لذلك يُعدّ دور المرأة من أكثر الأدوار الإنسانية تأثيراً في المجتمع والوطن الكامل ،
  
  وقد أثبتت المرأة في الوقت الحاضروفي الماضي أنّها تستطيع أن تتكيّف مع تطوّر الظروف الاجتماعية، والاقتصادية، والسياسية المحيطة بها من جميع النواحي ، ويؤكّد تقدّمها الملحوظ في المجالات التي تتطلّب المعرفة، والنقاش والعمل على ذلك"فقد أثبتت المرأة استغلالها لقدراتها الإدارية والتنموية ؛وأثبتت نجاحها وكفاءتها في رعاية البيت والأسرة وفي جميع مجالات الحياة" الأخرى وفيما يأتي بيانٌ لأبرزِ أدوار المرأةالعضيمه ومساهماتها في الحياة والمجتمع،،دور المرأة في الأسرة تكمن أهمية دورُ الأمومةِ في حياة المرأة إلى كونه عاملاً أساسيّاً ،في قيام الحضارات والأمم'' فمن دونه لا يُمكن أن يكون هناك علماء وعُظماء يُساهمون في تغيير الواقع والمجتمع المتقدم ،بما يُفيد الإنسانية، ويشمل دورُ الأمومة الكثير من الأدوار، الفرعية المهمّة لضمان الاستقرار العاطفي، والنفسي لأفراد العائلة والمجتمع ،وبناء شخصيات مُتّزنة تتمتّع بالقيم والأخلاق الحميدة الطبيه، ممّا ينعكس على المجتمع ككلّ'''سواء كان ذلك عبر اهتمام المرأة بأفراد العائلة ومشكلاتهم أو الدعم العاطفي والنفسي لهم,, وتثبيتهم واحتوائهم خاصّةً في أوقات الشدائد"إلى جانب تربية الأطفال وتنشئتهم على مبادئ الحياة" الاجتماعية والعادات السليمة'' وتعزيز طاقاتهم،وزيادة وعيهم في الأمور الدينية؛؛ والفكرية؛ والسياسية؛ والثقافية التي من شأنها ترسيخ القيم والسلوكيات الصحيحة.

• اجمل ماقيل في المرأه :--

• اذ تكلمناء عن ماهو جميل في هاذي الحياة ،سوف نجد انفسناء نتجه الي المرأه ،فهيا تمتاز بلا الجمال الخلقي والجمال الاخلاقي ،وهيا جمال الحياة بما تعنيه الكلمه، هيا اساس جمال الروح وأساس جمال المجتمع كاملة ، بل هيا الجمال بذاته في المجتمع ، اين كان دورهاء في هاذ المجتمع ،اما ان تكون "ام "او زوجه "او اخت " او صديقه" او حبيبه " فلها دور كبير في جمال الحياة باكملهاء ،المرأه لها تاثير قوي ،ومرئية للجميع، هيأ السند ،وهيا العون، وهيأ الراحه وهيأ التي من دونها لا نستطيع ان نكون، سعداء، او اقوياء، العظماء،لها ان تكون ملكه في هاذي الحياة فا انهاء التي تحافض ،وتعطي ،وتخطط، وترسم الحياة ،هياء، التي تتعب ،وتبذل المجهود الصعب والذي لان يصتطيع اي رجل تحمله،

• المدح في حق المرأه لا يكفيه صفحه ،او كتاب ، فلهاء معاني وجمال لا يكفي ان توكتب ،لهاء قصص عضيمه ،لها دور كبير في انجاح الحياء ، هياء الركن الذي يعتمد،عليه الرجل ،في كل اموره ،والتي تبناء عليهاء اجيال،ويتكون منهاء رجال فهياء الحنان والجمال الذي يسر الرجل ،وفيها الصبروالتحمل وكذالك عندهاء العطاء الكامل ليس فيه نقص ،الرجل من دون امراه ليس برجل ،وليس لهو حياة مستقره لان المرأه هيأ اساس الحياة الكريمه ،السعيده ،المرأة هي صانعة العالم، فهي التي تستطيع أن تغيّر جيلاً بأكمله إن هي أرادت ذلك،فهي لهاء القوه الكامله في تغيير اي شي ،كلمة وفاء لكل امرأة ،انتي ورده الحياه وانتي عطرها،

ولا يخفى علينا جميعاً من أننا أصبحنا نتلمس أثر مشاركتها الفاعلة في حياتنا، وعلى مختلف المستويات والأشكال ومساهماتها الكبيرة، في عملية النهضة بمختلف جوانبها الإنسانية والثقافية، والاقتصادية، والعلمية، والإبداعية، التي كان للمرأة دور هام وبارز لا يمكن تجاهله النسيان، إلى جانب ما قامت به من إبداعات، تطورت معها سبل الحياة، وواضح ذلك من إيمانها واردادتها القويه ،رسالتها الخالدة وقدرتها على العطاء الغيرمنتهي ،التي فاقت كل الحدود والوصف فمهمها تكلمناء عنها لان نستطيع اعطهاء الحق الكامل .

المرأة هي الأم التي أعدت جيلاً جاهزاً لحمل الرايات، وهي جامعة الحياة في البدايات ،والنهايات وعبق الذكريات وهي الأساس لكل مجتمع، ناجح وجميل وقوي ومتطور،

المرأة هي الأخت الحنون،ورفيقة، والصديقة، هي السيدة صاحبة رسالة توارثتها جيلاً بعد جيل، ونسجت خيوطاً من الوفاء وعهداً من الأصالة والمجد،موثوق بعهود من الصالة، المرأة هي الجدة التي زرعت التضحيات،ليكون عنواناً من عناوين الوجود التاريخي والحضاري، لأجيال تناقلته عبر العصور،والامم ، ونبراساً تستأنس به من حكايات الماضي الجميل والذي ينتقل من جيل الي جيل وليس لهو مثيل ،

المرأة هي الزوجة، الحبيبة ،والعشيقة، والصديقة، ورفيقة الدرب، ونور المكان ،وهيأ اجمل حياه،والأساس لكل بيت وأسرة،ومجتمع ،ووطن ، وأمم ،

المرأة هي النفس وروح الحياة،التي تبعث السلام والراحة للجميع،صغيرا وكبيرا يعتمد عليها في معظم الأمور،سوان كانت كبيره او صغيره، ويعتمد عليها دون خفو اوقلق ،

المرأة تتقن العديد من الأدوار،سوان كانت سهله او صعبه، وتجتمع بها العديد من الصفات بامتياز وباستثنائية لا يستطيع أي من الرجال إتقانها" فهي خلقت معها منذ التكوين بالصبر والرقة والحنان والحب والغيرة والجمال والأنوثة والطيبة المتواضعة,الجميله التي تلمس بها القلوب ،وتجعلها جنه،

المرأة في يومها وعيدها، ماضية للأمام بخطوات واثقة لا تنظر للخلف بتاتاً، بل تتقدم بجدارة إلى الأمام وتصنع لها إستراتيجية مؤمنةً بحقوقها، وطريق طويل الامد مستمدمن قوتهأ الكامنه في عقلها وفي نضرتها للمستقبل ،

من اعداد وكتابة/يوسف القطامي .

نشكركم على زيارتكم والاطلاع على هذا الصفحه وبكم نستمر في العطاء وكتابة المزيد.